يتناولُ الاستشراق (1978)، عملُ إدوارد سعيد الأهمّ، نظرةَ فريقٍ من الكتَّاب الغربيِّين إلى "الشرق"، وبعضُهم على علاقةٍ وثيقةٍ بالمؤسَّسة الإمبرياليَّة. هكذا صُوِّر "الشرقُ" بكلِّ العلامات السلبيَّة التي يمكن تخيُّلُها: إرهابيًّا، شرِهًا، فاسدًا، غارقًا في الثروات التي لا يستحقُّها،... بما يبرِّر لـ"ا..
في هذا الكتاب, يبسط إدوارد سعيد جناحيه فوق عالم أعظم مدى و رحابة من العالم الذي غطاه مؤلفه السابق ((الاستشراق)) 1978, ليكشف عن التواطؤ الكلي و التشابك الحميمي بين الإمبريالية و الثقافة التي أنتجتها مجتمعاتها. ولكنه يتجاوز هذا ليكشف أبعادا مقموعة للثورة ضد السيطرة الإمبريالية في جميع بقاع العالم..
كتاب يضم حوارات كان أجراها الإعلامي الأميركي ديفيد بارسيمان مع المفكر العالمي إدوارد سعيد، وقد صدر الكتاب خلال هذا العام عن دار الآداب ببيروت ، من ترجمة القاص والمترجم علاء الدين أبو زينة ، ومن تقديم الناقد والأكاديمي ..
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب للمفكر الشهير إدوارد سعيد، فالكتاب عبارة عن تجميعه لحوالي 29 حوار لإدوارد سعيد في مختلف البلدان، تطرق في هذه الحوارات للكثير من القضايا، لدرجة أن الكتاب أصبح يصنف على أنه بمثابة مرجع لأفكار وآراء إدوارد سعيد، وذلك راجع لكم القضايا التي تعرض لها في هذه الحوارات، فا..
إنَّ هذه الباقة من الأبحاث الأدبيَّة والثقافيَّة التي طالما انتظرناها من البروفسور إدوارد سعيد تعيد تأكيدَ ما ليس فيه أدنى شكّ، ألا وهو كونُ سعيد الناقدَ الأكثرَ تأثيرًا وتألُّقًا في زمننا هذا. وتقدّم هذه المجموعة إثباتًا أكبرَ على مدى مساهمة العقل النقديّ الملتزم في مخزون القِيَم والأفكار والأفعال ..
إنَّ هذه الباقة من الأبحاث الأدبيَّة والثقافيَّة التي طالما انتظرناها من البروفسور إدوارد سعيد تعيد تأكيدَ ما ليس فيه أدنى شكّ، ألا وهو كونُ سعيد الناقدَ الأكثرَ تأثيرًا وتألُّقًا في زمننا هذا. وتقدّم هذه المجموعة إثباتًا أكبرَ على مدى مساهمة العقل النقديّ الملتزم في مخزون القِيَم والأفكار والأفعال ..
هذا الكتاب قصَّة استثنائيَّة عن المنفى، وسردٌ لارتحالاتٍ عديدة، واحتفالٌ بماضٍ لن يُستعاد. في العام 1991، تلقَّى إدوارد سعيد تشخيصًا طبّيًّا مبرمًا أقنعه بضرورة أن يُخَلّف سجلًّا عن المكان الذي ولِد وأمضى طفولته فيه.في هذه المذكّرات، يعيد إدوارد سعيد اكتشافَ المشهد العربيّ لسنواته الأولى - "أماكن عد..
في هذا الكتاب، يقرّ البروفيسور إدوارد سعيد بأن عدم توازن القوى الذي أَجْبر الفلسطينيين والدول العربية على قبول التنازلات المفروضة عليهم من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل قد منع قيامَ مفاوضات حقيقية ودفع إلى معاملة الفلسطينيين كأفراد من الدرجة الثانية...